الثلاثاء، سبتمبر 13، 2011

رابطة معلمى مشتهرتبلى بلاءً حسناً فى مليونية المعلم .

جانب من وقفة مليونية المعلم - السبت 10-سبتمبر -2011

اه يا حكومة خد وهات،
مش عاوزين وزير سياسات “
، ”يسقط ، يسقط الوزير” ،
“من أسوان للتحرير، مفيش دراسة يا وزير”..
بتلك الهتافات و بغيرها تجمع عشرات الآلاف من المعلمين على مستوى الجمهورية أمام مقر مجلس الوزراء، في تنظيم مليونية المعلم التي دعت إليها روابط المعلمين على مستوى محافظات الجمهورية،والتى شارك فيها جميع روابط المعلمين من مختلف محافظات الجمهورية وكان لرابطة معلمى مشتهر دوراً بارزاً فى المليونية حيث شارك عدد غير قليل من بين معلمين القريةومنهم (الأستاذ احمد عاشور والأستاذ السيد بدر والأستاذ عبد الهادى بدر والأستاذ محسن فوده والأستاذ محمد الطباخ والأستاذ احمد الوكيل والأستاذه ايمان نبهان والأستاذه احلام الخياط والأستاذصبحى الشعراوى والأستاذ ابراهيم جمعه ) الكثير من معلمين القرية الشرفاء وقد تقدمت ادارة الرابطة بالشكر لكل من ساهم من اعضائها فى هذة المليونية الناجحة । وعن النجاح الذى حققته المليونية ومشاركة الرابطة تقول الأستاذه ايمان نبهان "انا اليوم فى غاية السعادة لنجاح المعلم المصرى فى تحقيق حلم كان بعيد المنال ،فقد استطاع المعلم المصرى ان يثبت للحميع انه قادر على التغيير،بالرغم من تعكير الاعلان المصرى لصفو هذا النجاح بالتجاهل الذى رايناه الا اننا لا نبالى لهذا الاعلام الفاسد اهتماما...واتمنى ان يكون هناك مليونية اخرى قبل بداية العام الدراسى لتكون جرس الانذار الاخير... عاش نضال المعلم المصرى". اما الأستاذ ابراهيم جمعه فيقول "كانت وقفة المعلمين العظيمة لها صدى على جميع المستويات ". اما الأستاذ أحمد الوكيل فيتسائل "هل من اللائق ان تتجاهل الحكومه والاعلام مظاهرات المعلمين التي تطالب بحياه كريمه للمعلم وتطهير الوزاره من الفاشلين الذين اوصلوا التعليم لهذا التدني بالرغم من تجاوز عددهم ال40000 معلم في حين يهب سياده رئيس الوزراء لزياره نادي اعضاء هيئه التدريس ليعتذر لهم عن عدم نزوله لهم اثناء اعتصامهم؟"

كانت هذة بعض الأراء لبعض معلمى الرابطة عن فعاليات مليونية المعلم وكانت الدعوات قد تجددت الى اضراب اواعتصام مفتوح فيما يمثل عصيان مدنى للمعلمين لحين تحقيق مطالبهم بينما يعقد وزير التعليم جمال الدين موسى اجتماع طارىء اليوم لبحث احتجاجات المعلمين
...

فريق مشتهر الرسمية
13-9-2011

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق